INMAA Campaigns | Sign to share your opinion and donate for campaigns

كل الحملات

Website Banner 3 Resized F

حملة تبرعات اهتزاز لِثوانٍ... معاناة لسنوات

10 months ago

سقط أكثر من 25,000 ضحية وتضرر ما يفوق 13.5 مليون جراء الزلزال الذي حصل في سوريا وتركيا يوم الاثنين السادس من شباط/ فبراير، 2023. وأفادت المصادر أن ضربةَ الزلزال أثرت مباشرة على مساحة 1000 كيلومتر بقوة 7.8 درجة على مقياس ريختر. تجاوز عدد الشهداء 3,553 في سوريا و21,848 في تركيا. لا يزال المتضررون يعانون ويموتون تحت الأنقاض منذ 6 أيام، وهم في أمس الحاجة إلى شتّى أنواع الدعم، ومع مرور الثواني، يتضائل الأمل. فلنتعاون سويا لإنقاذ الأرواح قبل فوات الأوان. تبرعوا الآن وساهموا في تخفيف المعاناة من خلال إيواء المتضررين وإمدادهم بالمعونة الشتوية وحصص الكرامة، بالإضافة الى تغطية شهر كامل من الحصص الغذائية لهم!

INMAA ORGANOZATION_Deaf and dumb

حملة تبرعات الصم والبكم

6 months ago

مساعدة الأشخاص الصم والبكم هي مسألة هامة تستدعي الاهتمام والتفكير. يعيش الأشخاص الصم والبكم تحديات يومية في التواصل والمشاركة الاجتماعية، حيث يجدون صعوبة في التفاهم مع الآخرين والتعبير عن أفكارهم ومشاعرهم بطرق تقليدية. ومع ذلك، تطورت التكنولوجيا وظهرت العديد من الأدوات والتقنيات التي تساعد في تعزيز التواصل وتحسين جودة حياتهم.

حملة تبرعات صحة الناس بخطر!

3 months ago

في لبنان، أصبحت أغلبية السكان، للأسف، غير قادرة على الوصول إلى العناية الصحية أو شراء الأدوية، مما دفعهم إلى عدم تناولها بانتظام أو الأسوأ عدم شرائها. بالإضافة إلى ذلك، لم يعد مرضى السرطان قادرين على تحمل تكاليف العلاج، إذا كان الدواء متاحاً حتى، وان كانوا قادرين على شرائه. بالطبع، لا ننسى مرضى غسيل الكلى الذين تخلّوا عن العلاج بسبب تكاليفه الباهظة.

مع تراجع مستويات المعيشة وتدهور الرعاية الصحية، أصبحت صحة الناس في خطر، خصوصًا مع تفاقم الأزمة الاقتصادية وانخفاض قيمة العملة وهجرة العاملين في مجال الرعاية الصحية بشكل واسع. واليوم، لم يعدد للمريض سوى طرق باب المستشفيات الحكومية التي تعاني أصلاً، ومراكز الرعاية الأولية الوحيدة للحصول على الرعاية الأساسية.

حياة الآلاف معرضة للخطر. مساهمتك يمكن أن تكون النجاة التي يحتاجون إليها بشدة.

ساهم معنا وكن شريكاً في الأمل.

حملة تبرعات الفارق الوحيد هو التوقيت

a month ago

الفارق الوحيد هو التوقيت
ساهموا معنا في تلافي ما قد يكون الأسوأ
لطالما كان لبنان وإسرائيل في هدنة مؤقتة مع وقف التنفيذ معلّقة على الانتهاكات الإسرائيلية الدائم. وقد دفع لبنان الثمن الباهظ من بين الدول العربية، التي خاضت ذات الصراع مع الكيان الاسرائيلي، بالطبع بالدرجة الثانية بعد فلسطين. فكان دائماً بالمرصاد، وعلى أهب الاستعداد-   للاجتياح والقصف -  بشتى الطرق، حتى وصلت به لقصف لبنان  بالقنابل الفوسفورية، 

التواقيع