الفارق الوحيد هو التوقيت
ساهموا معنا في تلافي ما قد يكون الأسوأ
لطالما كان لبنان وإسرائيل في هدنة مؤقتة مع وقف التنفيذ معلّقة على الانتهاكات الإسرائيلية الدائم. وقد دفع لبنان الثمن الباهظ من بين الدول العربية، التي خاضت ذات الصراع مع الكيان الاسرائيلي، بالطبع بالدرجة الثانية بعد فلسطين.